JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

مباشر من مصر" يسأل : سيناء إلى أين

كتبت - عائشة زيدان

دارت حلقة اليوم من برنامج "مباشر من مصر" الذي يذاع على القناة الفضائية المصرية حول تحليلا لأهم الأخبار في الفقرة الأولى منه ، بينما ناقش الجزء الثاني من الحلقة "سيناء إلى أين الآن" حيث ناقش الضيوف عن مكان سيناء الآن من خطة الدولة.

وناقش الجزء الثاني من البرنامج سينا ء إلى أين حيث أكد حسن راتب رئيس جمعية مستثمري سيناء أن الفراغ الذي يعانيه أبناء سيناء قد جعلهم فريسة سهلة الصيد من أى جهة أجنبية، موضحا أنه يجب علينا التفريق بين اليهود والصهاينة وبني إسرائيل، فأعدائنا هم الصهاينة فقط.

وأضاف رئيس جمعية مستثمري سيناء أن رجال الأعمال أصبحوا الآن يخافون من الاستثمار في سيناء على الرغم من أن بها من الخيرات ما يستطيع انعاش الاقتصاد المصري، مطالبا باستخدام ابناء سيناء في الحرس الوطني، ويستخدم ضدهم ثقافي الردع وليسس ثقافة القهر.

وأكد راتب أنه لا يصح أن يكون محافظ سيناء من أهلها لأنه سيقوم بمحاباة قبيلته على الآخرين، ولكن يجب أن يكون رجلا عسكريا نظرا لموقع سيناء على الحدود، مطالبا بالتخلص من الأسلحة الكثيرة التي تملأ سيناء.

ومن جانبه قال الشيخ على فريج أحد كبار مشايخ سيناء ان الموساد الاسرائيلى هو المتورط الأول في أحداث رفح الأخيرة ، نافيا تورط أبناء سيناء فيها بشكل أو بآخر، حيث أن جميع الأشخاص الذين تم القبض عليهم أو ثبت تورطهم في الأحداث، ليسوا من أبناء سيناء كما أن الجيش يستخدم أبناء سيناء في حمايتها.

وفي سياق متصل أكد اللواء عبدالرافع درويش الخبير الاستتراتيجي أن أهالى سيناء على أكبر درجة من الوطنية، كما أنها صالحة لأن تنهض بالاقتصاد المصري، حيث أن بها 750 ألف فدان صالحة للزراعة، وبها أيضا الرمال التي يتم تصدير الطن منها بمبلغ 10 جنيهات، وبها أيضا الأحجار الكريمة ، مطالبا بالتخلص من الأسلحة التي تم الاعلان عنها بسيناء.

وأضاف عبدالرافع ان ثلاث عوامل من شأنها هدم أي بلد الجيش والشرطة والفتنة الطائفية ، حيث انه تم القضاء على الشرطة، وانتشرت الفتن الطاائفية، وبدأ الآن القضاء على الجيش.

أخبار الوادي :
http://www.elwadynews.com/news.php?id=36387
مباشر من مصر" يسأل : سيناء إلى أين

راشد بن حمدان الأحيوي

كاتب مهتم بانساب قبائل العرب
تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق
    الاسمبريد إلكترونيرسالة